الساعة الان هي 12:02 بعد منتصف الليل وانا اكتب في مدونتي… مكاني الآمن او كذلك أعتقد…
لازلت أؤمن بأن لاأحد يقرأ لي هنا باستمرار، وإن من يأتي هنا لايعيد الفرة إن كنت قارئ متكرر فأظهر نفسك وألق تحيتك في قسم التعليقات.
لا أعتقد بأنني في حياتي كلها قد كنت أكثر رقة مما كنت عليه اليوم…قضيت جل يومي في البكاء من أقل الأشياء وأكثرها صغرا، لكني أيضا بكيت على أمور كبيرة وأطلالٍ كثيرة من الماضي أوجعتني…يضحكني كثيرا من يحكم علي بالقوة ويتناسى أني في نهاية الأمر مجرد إنسان…
قضيت يومي أيضاً بالتفكير العميق الذي حين ينتابني أشعر فوراً بأنه يجب أن يكون هناك نظام فلترة على أفكاري…نظام تشفير…
اكتب الان على أنغام اغنية falling like the stars لجيمس ارثر وتعتقد روحي بأنها اغنية حزينة
وبما ان الوقت متأخر فقد دخل الان وقت الأفكار ذات العيار الثقيل:
لم نعيش؟
مالهدف من وجودي؟
هل الإنسان أصله قرد فعلا؟
مارأيك؟
اقرأ لك بإستمرار، وهنا أكتب حتى أؤكد المعلومة
LikeLike
شكرا يزيد🌿
LikeLike
أقرأُ لك من مدة طويلة جداً.. يُسعدني حماسك في وسائل التواصل الإجتماعي, أشعر بالفخر بك وأنا لا أعرفكِ حقيقة. إبتهجي و كافئي نفسك حتى على أصغر إنجازاتك, سأكون هنا دائما
LikeLike
شكرا بسمة ♥️
LikeLike